إليه دائما0000إلى حبى الاول00إلى عشقى الاوحد00إلى من أتحرق إلى رؤياه ولكن إذا أذن لى00ورأيته فى اليوم الحق00سيذوب قلبي وينصهر00ويتتفكك خلاياي تحاول اللجواء إليه لتقول الهي
هذا العبيد وإن عصاك بجهله فأغفر لعلمك أنه لا يعلم
إن كان يصبو للدنايا ساعة فجُد عليه فإنه يتالم
ها قد أتاك بحمقه وبذنبه فارفق به انت الأعز الأكرم
أريد أن اعرف ماذا حدث للمسلمين؟
وكيف يحدث هذا وبعث فينا خير المسلمين وكيف يحدث هذا ياعلماء الدين0ردوا بقول يشفى جراح المؤمنين
لقد كنا في الماضي أصلب من الحديد وأسرع من الريح في جهاد الشرك والمشركين
لقد كانت امتنا العربية من أكثر الأمم رقيا وحضارة وإبداعا من حوالى ألف عام00حينما كنا نتمسك بالدين00بالقيم00بالمبادئ أما الآن فقد اصبحنا اكثر تدهوراً اقتصاديا وأخلاقياً و0000و00وتحولنا إلى نسخة غربية ولكن لو اتحدنا( لو) اكيد سنعود فقد كانت امتنا تبنى حضارتها فى حين أن آخرون كانوا يعاملون الانسان معاملة الحيوان ويطالبوا الآن بحقوق الانسان وحرية المرأة بل ينادوا بالسفور والفحشاء ونحن نساير التقدم والموضة وبلاش جهل وتخلف صح افكار قديمة و متخلفة ولكن هيا نرجع بقلوبنا إلى الله
وندعو الله أن يحمينا من طغيان الظالمينونرفع راية نبينا وهى لا إله إلا الله سيدنا محمد رسول الله ورسول العالمين ونقولها من كل قلبنا لا نرددها بجهل ولكن نعلم معناها بدقة
هناك 4 تعليقات:
والله يا ندى انا مش عارف اقول ايه
فعلا كلامك صح
دلوقتى مفيش حد بيقرب لدينه
الانسان مننا شاغلاه دنيته اوى
ومفيش حد لا بيفكر فى رسوله ولا ازاى يرضى ربه
بجد الشيطان عامل احلى شغل معانا
واحنا ولا على دماغنا
تقدرى تقولى ان ده قله الدين فى قلوبنا
الدين معتش زى الاول
محتاجين نفوق
ونرجع لربنا
محتاجين التوبه
محتاجين الاستغفار
يارب اعنا على التوبه والاستفغار
يارب
موضوع اكتر من رائع يا ندى
ربنا يجازيكى خير
جميلة اوي يا نداوفعلا احنا محتاجين نتمسك بدينا اكتر عشان ربنا يبارك لنا فحياتنا ان شاء الله
ربنا يكرمك ياجماعة مش عارفة اقولكم اية بس فعلا ربنا يكرمنا مع بعض وباقى الناس يكونوا معنا ونساعد بعض إن احنا نرجع لربنا كلنا ونكون خير خلف لخير سلف وربنا يغفر لينا كلنا ويكفينا شر همذات الشيطان وشكراً ليكوا بجد
يااااااه اخيرا فتحت المدونة تاني
ربنا يباركلكو و ربنا يهدينا جميعا لحب الله و ذكره و العمل لارضاؤه
و يهدينا ننصر الاسلام و يهدينا ننسى الدنيا شوية و نعرف ازاي نبني اخرة مع الرسول (ص)
إرسال تعليق